نصبت سعودية فخاً لزوجها حتى لا يتزوج عليها . في البداية علمت بنيته الزواج بثانية فكتمت غيظها ، ثم أوحت له أنها لا تمانع في ذلك وستساعده في البحث عن العروس الجديدة ، وعندما حان موعد الحقيقة تبين أن الأمر كله مجرد خدعة .
واتقانا منها في تنفيذ خطتها قامت الزوجة بإخبار أبنائها بنية أبيهم ، فراحوا يلحون عليه بالسؤال (لماذا تتزوج ؟) . ظن الأب أن الأبناء علموا بالخبر من سماعهم للنقاش مع والدتهم ولم يعلم أن الزوجة تخطط لمكيدة كبيرة .
واتفقت الزوجة مع زميلاتها بأن يقمن بإرسال رسائل تهديد وكأن خطيبة زوجها هي من تقوم بذلك سواء عن طريق الهاتف النقال أو عن طريق الرسائل التي تصلها من تحت باب منزلها.
وتضمنت الرسائل تهديدا لها ولزوجها وأبنائها ، وأن المرسلة ستدخل حياتهم لتفككها. وأظهرت الزوجة الأريبة للزوج أنها لا تعرف المصدر وأنها منهارة نفسياً مما دعاه لأخذها للمصحات النفسية وللمشايخ ليقرأوا عليها ظناً منه أن بها عين أو مس . وهكذا أستمر الحال قرابة الشهر ، قبل أن تقوم الزوجة بالاتصال من هاتف مجهول بالفتاة التي كان زوجها قد تقدم لخطبتها وتحدثت معها، قبل أن تخبر زوجها بأن الفتاة على علاقة بشخص أخر ، وأنهما يخططان للقضاء عليه .
ولم تتوقف الزوجة عند هذا الحد بل قامت بإحراق جزء من المنزل وتظاهرت بأنه احترق بفعل فاعل. حينها لم يكن أمام الزوج سوى إبلاغ الشرطة بما حصل فقام مركز الشرطة باستدعاء العروسه الجديدة ، حيث تم التحفظ على جوالها و التحقق من الأرقام والمكالمات الصادرة والواردة عليه .
وفي مركز الشرطة تذكرت الفتاة أنه ذات يوم اتصلت بها الزوجة الأولى وانهالت عليها بكلام بذيء.، فروت ذلك لرجال الشرطة و قالت إنها لا تتهم الزوجة الأولى ولا تلومها ومن حقها أن تغار على زوجها وتحافظ على بيتها وإن كان من المفترض أن تكون بطريقة صحيحة بعيداً عن الحيل والمكائد .
و غادرت الفتاة مركز الشرطة وقد خيم عليها الذهول من هول ما رأت وسمعت من أفعال هذه الزوجة ، ورغم طلب أهل الفتاة رفع دعوى على الزوجة الأولى لكنها كانت أكثر تفهماً لموقف الزوجة فسارعت لفسخ خطبتها من زوج المرأة.
واتقانا منها في تنفيذ خطتها قامت الزوجة بإخبار أبنائها بنية أبيهم ، فراحوا يلحون عليه بالسؤال (لماذا تتزوج ؟) . ظن الأب أن الأبناء علموا بالخبر من سماعهم للنقاش مع والدتهم ولم يعلم أن الزوجة تخطط لمكيدة كبيرة .
واتفقت الزوجة مع زميلاتها بأن يقمن بإرسال رسائل تهديد وكأن خطيبة زوجها هي من تقوم بذلك سواء عن طريق الهاتف النقال أو عن طريق الرسائل التي تصلها من تحت باب منزلها.
وتضمنت الرسائل تهديدا لها ولزوجها وأبنائها ، وأن المرسلة ستدخل حياتهم لتفككها. وأظهرت الزوجة الأريبة للزوج أنها لا تعرف المصدر وأنها منهارة نفسياً مما دعاه لأخذها للمصحات النفسية وللمشايخ ليقرأوا عليها ظناً منه أن بها عين أو مس . وهكذا أستمر الحال قرابة الشهر ، قبل أن تقوم الزوجة بالاتصال من هاتف مجهول بالفتاة التي كان زوجها قد تقدم لخطبتها وتحدثت معها، قبل أن تخبر زوجها بأن الفتاة على علاقة بشخص أخر ، وأنهما يخططان للقضاء عليه .
ولم تتوقف الزوجة عند هذا الحد بل قامت بإحراق جزء من المنزل وتظاهرت بأنه احترق بفعل فاعل. حينها لم يكن أمام الزوج سوى إبلاغ الشرطة بما حصل فقام مركز الشرطة باستدعاء العروسه الجديدة ، حيث تم التحفظ على جوالها و التحقق من الأرقام والمكالمات الصادرة والواردة عليه .
وفي مركز الشرطة تذكرت الفتاة أنه ذات يوم اتصلت بها الزوجة الأولى وانهالت عليها بكلام بذيء.، فروت ذلك لرجال الشرطة و قالت إنها لا تتهم الزوجة الأولى ولا تلومها ومن حقها أن تغار على زوجها وتحافظ على بيتها وإن كان من المفترض أن تكون بطريقة صحيحة بعيداً عن الحيل والمكائد .
و غادرت الفتاة مركز الشرطة وقد خيم عليها الذهول من هول ما رأت وسمعت من أفعال هذه الزوجة ، ورغم طلب أهل الفتاة رفع دعوى على الزوجة الأولى لكنها كانت أكثر تفهماً لموقف الزوجة فسارعت لفسخ خطبتها من زوج المرأة.
الأربعاء 11 سبتمبر 2013, 8:27 pm من طرف ابو ريما
» وزير النقل ينجو من حادث مروري على طريق الدمام
الأربعاء 11 سبتمبر 2013, 8:27 pm من طرف ابو ريما
» اقرؤوها و ستذهلون يا أمة محمد
الأربعاء 11 سبتمبر 2013, 8:26 pm من طرف ابو ريما
» موضوع خطير(ديننا مكتمل ولا يحتاج الى اكاذيب)
السبت 09 يونيو 2012, 6:26 am من طرف aynechamse
» وصلتنى هذه الرسالة وعندما فهمتها أبكتنى كثيراً
السبت 09 يونيو 2012, 6:13 am من طرف aynechamse