الرئيسية
كشفت شرطة جدة لغز جثة الفيحاء التي عثر عليها ممزقة صباح يوم الخميس الماضي، حيث ألقى رجال الأمن القبض على القاتل بمنطقة المدينة المنورة.
ونجحت شرطة جدة في تحديد هوية القتيل الذي تبين أنه يمني ، ثم هوية القاتل الذي اتضح أنه عديل الجاني ، وكذلك مكانه حيث كشف التحريات أنه توجه بعد ارتكابه الجريمة للمدينة المنورة .
وتمكن رجال البحث والتحري بمتابعة مباشرة من مدير شرطة جدة اللواء علي بن محمد السعدي الغامدي واشراف مساعده للأمن الجنائي العميد محمد الخضاري ،من كشف لغز الجريمة بعد أن نجح رجال الأمن في جمع المعلومات الكاملة عن الحادثة .
وتبين أن القاتل ( ح. ع. أ) هو عديل القتيل الذي لم يتجاوز عمره 30عام . وعلى الرغم من إخفاء جميع معالم الجثة وتمزيقها بعد إخفاء الرأس الذي مازال مفقودا وقيام القاتل بإخفاء هوية القتيل وبيع هاتفه الجوال نجح رجال الأمن في التعرف على هوية صاحب الجثة، فكان ذلك خيط البداية للإيقاع بالقاتل ، وهو ما تحقق فعلا إذ توصل رجال الأمن لأخر شخص التقى القتيل قبل مصرعه ، وهو وافد يمني و عديل القتيل .
وأشارت المعلومات إلى أن القاتل يتواجد في المدينة المنورة ، فبعثت شرطة جدة بخطاب سريع لشرطة منطقة المدينة تطلب فيها سرعة القبض عليه ونقله لشرطة جدة وهو ما تحقق في 24 ساعة.
وعلى الرغم من محولة القاتل التهرب من الجريمة ، مدعيا تواجده في المدينة وقت وقوعها إلا أن العينات التي تم رفعها من قبل خبير الأدلة الجنائية من موقع الحادث جعلته ينهار ويعترف بكافة التفاصيل .
وبرر القاتل جريمته بحدوث خلاف بينه وبين عديله، الذي وجه له صفعة جعلته يشتاط غضبا ويستل سكينا سدد بها طعنة نافذة لظهر القتيل الذي سقط على الأرض . واقر القاتل بأنه شوه جثة عديله وقطع رأسه ومزق جسده إلى أربعة أجزاء وضعها في كيسين للنفايات بمنطقة فضاء بحي الفيحاء.
وأقر الجاني بأنه اخذ الهاتف الجوال الخاص بالقتيل وعرضه للبيع ، ليقوم بإنفاق ثمنه في رحلته إلى المدينة بعد إخفائه لكافة الأوراق الثبوتية الخاصة بالقتيل لتضليل رجال الأمن الذين توصلوا .
وتابع رجال البحث والتحري بقيادة مدير إدارة التحريات والبحث الجنائي المقدم محمد نهار القضية فيما تولى رئيس وحدة جرائم الاعتداء على النفس ملف القضية ، علما بان الجاني دل على الموقع الذي القي فيه رأس القتيل وأطرافه .
ونجحت شرطة جدة في تحديد هوية القتيل الذي تبين أنه يمني ، ثم هوية القاتل الذي اتضح أنه عديل الجاني ، وكذلك مكانه حيث كشف التحريات أنه توجه بعد ارتكابه الجريمة للمدينة المنورة .
وتمكن رجال البحث والتحري بمتابعة مباشرة من مدير شرطة جدة اللواء علي بن محمد السعدي الغامدي واشراف مساعده للأمن الجنائي العميد محمد الخضاري ،من كشف لغز الجريمة بعد أن نجح رجال الأمن في جمع المعلومات الكاملة عن الحادثة .
وتبين أن القاتل ( ح. ع. أ) هو عديل القتيل الذي لم يتجاوز عمره 30عام . وعلى الرغم من إخفاء جميع معالم الجثة وتمزيقها بعد إخفاء الرأس الذي مازال مفقودا وقيام القاتل بإخفاء هوية القتيل وبيع هاتفه الجوال نجح رجال الأمن في التعرف على هوية صاحب الجثة، فكان ذلك خيط البداية للإيقاع بالقاتل ، وهو ما تحقق فعلا إذ توصل رجال الأمن لأخر شخص التقى القتيل قبل مصرعه ، وهو وافد يمني و عديل القتيل .
وأشارت المعلومات إلى أن القاتل يتواجد في المدينة المنورة ، فبعثت شرطة جدة بخطاب سريع لشرطة منطقة المدينة تطلب فيها سرعة القبض عليه ونقله لشرطة جدة وهو ما تحقق في 24 ساعة.
وعلى الرغم من محولة القاتل التهرب من الجريمة ، مدعيا تواجده في المدينة وقت وقوعها إلا أن العينات التي تم رفعها من قبل خبير الأدلة الجنائية من موقع الحادث جعلته ينهار ويعترف بكافة التفاصيل .
وبرر القاتل جريمته بحدوث خلاف بينه وبين عديله، الذي وجه له صفعة جعلته يشتاط غضبا ويستل سكينا سدد بها طعنة نافذة لظهر القتيل الذي سقط على الأرض . واقر القاتل بأنه شوه جثة عديله وقطع رأسه ومزق جسده إلى أربعة أجزاء وضعها في كيسين للنفايات بمنطقة فضاء بحي الفيحاء.
وأقر الجاني بأنه اخذ الهاتف الجوال الخاص بالقتيل وعرضه للبيع ، ليقوم بإنفاق ثمنه في رحلته إلى المدينة بعد إخفائه لكافة الأوراق الثبوتية الخاصة بالقتيل لتضليل رجال الأمن الذين توصلوا .
وتابع رجال البحث والتحري بقيادة مدير إدارة التحريات والبحث الجنائي المقدم محمد نهار القضية فيما تولى رئيس وحدة جرائم الاعتداء على النفس ملف القضية ، علما بان الجاني دل على الموقع الذي القي فيه رأس القتيل وأطرافه .
» وزير النقل ينجو من حادث مروري على طريق الدمام
» اقرؤوها و ستذهلون يا أمة محمد
» موضوع خطير(ديننا مكتمل ولا يحتاج الى اكاذيب)
» وصلتنى هذه الرسالة وعندما فهمتها أبكتنى كثيراً