الرئيسية
تكثر البكتيريا والجراثيم المسببة للأمراض يزداد في الجو الحار مما يؤدي إلى الغذائية والأطعمة التي تعد في المنازل والمطاعم.
أن عدم العناية بطرق حفظ الاطعمة وإعدادها يؤدي إلى إصابة من يتناولها بأعراض التسمم الغذائي المختلفة.
وعن الأساليب التي يجب اتباعها لضمان عدم الإصابة بالتسمم الغذائي "يجب الاهتمام بالنظافة الشخصية والنظافة العامة في البيت والساحة والأماكن العامة والشارع وفي مكان العمل وأماكن التنزه والرحلات وفي المطاعم".
في الصيف يكثر استهلاك الخضار والفاكهة، وهذا يستدعي ضرورة الحرص على غسلها وتعقيمها قبل تناولها، وعدم ترك الطعام المجهز والمطبوخ خارج الثلاجة لتجنب فساده وتكاثر البكتيريا السامة فيه، وحفظ المواد الغذائية في المكان المناسب وتحت درجة حرارة مناسبة مع الحرص على حفظ الحليب والألبان والأجبان في درجات حرارة منخفضة لأنها سريعة التلف".
وفيما يخص طريقة حفظ وتخزين اللحوم والدواجن فينصح بشراء الطازج منها والمحفوظ داخل الثلاجات وتجنب شراء الوجبات الجاهزة.
وفي حال اضطر الفرد لشرائها من المطاعم فيجب الحرص على شراء الطعام المحضر أمامه لتجنب الأطعمة الملوثة والمكدسة بكميات كبيرة في المطاعم والمحلات التموينية.
ويجب الابتعاد عن تناول السلطات والأغذية غير المطبوخة خارج المنزل لأنها سريعة التلف بخاصة في فصل الصيف.
ضرورة شراء الساندويشات والحليب من مصادر مأمونة لتجنب حالات التسمم الغذائي كون هذه المواد سريعة التلف ويزداد تناولها بالصيف خاصة بالنهار.
ضرورة التخلص من نفايات المنزل خوفا من انبعاث الروائح الكريهة منها التي تزيد من انتشار البكتيريا، ومحاولة التخلص منها أول بأول والحفاظ على نظافة المنزل من الحشرات والذباب والقوارض ومكافحتها لأنها ناقلة للجراثيم.
وننصح بتنظيف خزانات المياه سنويا وحفظها مغطاة وعدم تركها مكشوفة وبعدم شراء الأغذية التي يكثر بيعها بالسوق بشكل مباشر غير معروف ومكان ووقت تصنيعها.
ويلفت إلى أهمية طبخ الطعام بصورة جيدة وناضجة وعدم استخدام سكاكين اللحوم والدجاج في تقطيع السلطة واستخدام قطاعة خاصة لتحضير السلطات والمقبلات التي لا تتعرض للطهي وحفظها مباشرة في الثلاجة.
وننصح بعدم التعرض المباشر لأشعة الشمس المرتفعة لتجنب الإصابة بضربات الشمس بخاصة الأطفال وكبار السن وضرورة ارتداء(القبعة اوالطاقية) من باب الحماية.
وعن الأعراض التي تصيب الفرد الذي يتعرض للتسمم الغذائي هنالك أعراض تصيب الجهاز الهضمي، وتكون على شكل نزلة معوية حادة، حيث يشتكي المصاب من تقيؤ أو إسهال أو من كليهما معاً بدرجات متفاوتة من شخص لآخر، أعراض خارج الجهاز الهضمي وتصيب الجهاز العصبي، في حالات محدودة، بشلل، إلى جانب الاضطرابات المعوية.
ونتمن للجميع الصحة والعافية.
أن عدم العناية بطرق حفظ الاطعمة وإعدادها يؤدي إلى إصابة من يتناولها بأعراض التسمم الغذائي المختلفة.
وعن الأساليب التي يجب اتباعها لضمان عدم الإصابة بالتسمم الغذائي "يجب الاهتمام بالنظافة الشخصية والنظافة العامة في البيت والساحة والأماكن العامة والشارع وفي مكان العمل وأماكن التنزه والرحلات وفي المطاعم".
في الصيف يكثر استهلاك الخضار والفاكهة، وهذا يستدعي ضرورة الحرص على غسلها وتعقيمها قبل تناولها، وعدم ترك الطعام المجهز والمطبوخ خارج الثلاجة لتجنب فساده وتكاثر البكتيريا السامة فيه، وحفظ المواد الغذائية في المكان المناسب وتحت درجة حرارة مناسبة مع الحرص على حفظ الحليب والألبان والأجبان في درجات حرارة منخفضة لأنها سريعة التلف".
وفيما يخص طريقة حفظ وتخزين اللحوم والدواجن فينصح بشراء الطازج منها والمحفوظ داخل الثلاجات وتجنب شراء الوجبات الجاهزة.
وفي حال اضطر الفرد لشرائها من المطاعم فيجب الحرص على شراء الطعام المحضر أمامه لتجنب الأطعمة الملوثة والمكدسة بكميات كبيرة في المطاعم والمحلات التموينية.
ويجب الابتعاد عن تناول السلطات والأغذية غير المطبوخة خارج المنزل لأنها سريعة التلف بخاصة في فصل الصيف.
ضرورة شراء الساندويشات والحليب من مصادر مأمونة لتجنب حالات التسمم الغذائي كون هذه المواد سريعة التلف ويزداد تناولها بالصيف خاصة بالنهار.
ضرورة التخلص من نفايات المنزل خوفا من انبعاث الروائح الكريهة منها التي تزيد من انتشار البكتيريا، ومحاولة التخلص منها أول بأول والحفاظ على نظافة المنزل من الحشرات والذباب والقوارض ومكافحتها لأنها ناقلة للجراثيم.
وننصح بتنظيف خزانات المياه سنويا وحفظها مغطاة وعدم تركها مكشوفة وبعدم شراء الأغذية التي يكثر بيعها بالسوق بشكل مباشر غير معروف ومكان ووقت تصنيعها.
ويلفت إلى أهمية طبخ الطعام بصورة جيدة وناضجة وعدم استخدام سكاكين اللحوم والدجاج في تقطيع السلطة واستخدام قطاعة خاصة لتحضير السلطات والمقبلات التي لا تتعرض للطهي وحفظها مباشرة في الثلاجة.
وننصح بعدم التعرض المباشر لأشعة الشمس المرتفعة لتجنب الإصابة بضربات الشمس بخاصة الأطفال وكبار السن وضرورة ارتداء(القبعة اوالطاقية) من باب الحماية.
وعن الأعراض التي تصيب الفرد الذي يتعرض للتسمم الغذائي هنالك أعراض تصيب الجهاز الهضمي، وتكون على شكل نزلة معوية حادة، حيث يشتكي المصاب من تقيؤ أو إسهال أو من كليهما معاً بدرجات متفاوتة من شخص لآخر، أعراض خارج الجهاز الهضمي وتصيب الجهاز العصبي، في حالات محدودة، بشلل، إلى جانب الاضطرابات المعوية.
ونتمن للجميع الصحة والعافية.
» وزير النقل ينجو من حادث مروري على طريق الدمام
» اقرؤوها و ستذهلون يا أمة محمد
» موضوع خطير(ديننا مكتمل ولا يحتاج الى اكاذيب)
» وصلتنى هذه الرسالة وعندما فهمتها أبكتنى كثيراً